يعتبر نبات الاقحوان من النباتات المعمره صواب ام خطأ
يبحث العديد من طلاب/ وطالبات الصف الخامس الابتدائي، في مدارس مملكة الخير المملكة العربية السعودية، حول إجابة سؤال: يعتبر نبات الاقحوان من النباتات المعمره صواب ام خطأ، والذي يعد أحد أسئلة مادة الدراسات الاجتماعية، الوحدة السابعة، الموارد الاقتصادية، درس النبات الطبيعي، ابقوا معنا...
يعتبر نبات الاقحوان من النباتات المعمره صواب ام خطأ
الإجابة النموذجية: " خطأ " والسبب في ذلك أن النباتات المُعَمَّرة ( الدائمة): هي إحدى أهم مقومات الحياة، حيث أن من صفاتها مقاومة الجفاف، ومنها: الأثل، والسَّمُر، والعَرْعَر، والطَّلْح، والغَضَا.
توزيع النباتات الطبيعية في وطني المملكة العربية السعودية
تختلف أنواع النباتات الطبيعية في وطني المملكة باختلاف خصائص البيئة التي تنمو فيها، وإليكم شرح ذلك من خلال النقاط التالية:
- البيئة الجبلية : الطلح، الزيتون البري، التين الشوكي.
- بيئة الرمال: الأرطى، الغَضَا، الأثل.
- بيئة الأودية : الطلح، السمر، الأثل.
- بيئة السهول الساحلية : الطلح، الدوم، العرفج.
العوامل المؤثرة في نمو النبات الطبيعي:
-
المناخ
:
- الأمطار: هي أهم العناصر المناخية المؤثرة في نوع النبات وكثافته.
- الحرارة: تؤثر درجات الحرارة في نمو النباتات، فهناك نباتات تنمو في المناطق الحارة، وأخرى تنمو في المناطق المعتدلة.
-
التربة
:
- حيث تعمل على تثبيت النباتات، وتمدها بالعناصر الغذائية اللازمة لنموها.
-
التضاريس
:
- يُسهم تنوع التضاريس في اختلاف الغطاء النباتي، فعلى سبيل المثال: مرتفعات عسير ينمو فيها غطاء نباتي كثيف، نتيجة زيادة الأمطار، بخلاف المناطق المنخفضة القليلة الأمطار.
للاطلاع
- إن حكومة المملكة العربية السعودية في سنة ١٤٤٠ه أنشأت المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي، الذي يسعى إلى حماية مختلف أنماط الحياة النباتية وتنميتها في أنحاء الوطن.
- إن الأنظمة تحضر الإضرار بالأشجار والنباتات بأنواعها في أراضي المراعي، والغابات، والمنتزهات الطبيعية، سواء أكان الإضرار بالقطع أو الحرق أو بأي وسائل أخرى.
طلاب، وطالبات المرحلة الابتدائية في الصف الخامس، وصلنا إلى نهاية قطف رحيق هذا المقال المميز، الذي كان بعنوان: يعتبر نبات الاقحوان من النباتات المعمره صواب ام خطأ، من مادة التربية الاجتماعية، وتم بيانه عليكم من خلال موقع " اعرفها صح " نتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح، دمتم في رعاية الله وحفظه، إلى اللقاء.