قارن بين التجوية الميكانيكية الناتجة عن الجليد والتجوية الميكانيكية الناتجة عن نمو الجذور…

مواصلين معكم أحبائي الطلبة من موقعنا اعرفها صح لتقديم لكم سلسلة من الحلول المتميزة، ونبدأ الأن بإجابة: قارن بين التجوية الميكانيكية الناتجة عن الجليد والتجوية الميكانيكية الناتجة عن نمو الجذور… ، وهو من أسئلة طلبة الصف الأول متوسط من الفصل الدراسي الثاني، فابقوا معنا لمعرفة الإجابة الصحيحة في السطور القادمة.

قارن بين التجوية الميكانيكية الناتجة عن الجليد والتجوية الميكانيكية الناتجة عن نمو الجذور…

الإجابة المميزة، وهي: ( كلاهما يكسر الصخور، التجوية بالجذور تنتج عن نمو الجذور، بينما تنتج في الجليد عن زيادة حجمه ).

التجوية

  • هل لاحظت يوماً وجود أخاديد في الشوارع، أو أرصفة متكسرة؟
  • عندما تسير السيارة فوق أخدود في الشارع، أو عندما تسير أنت فوق رصيف مكسور فستعرف أن صلابتها ليست كما يجب أن تكون.
  • إذًا إن وجود الحفر في الشوارع وتكسر الأرصفة يشيران إلى أن المواد تتغير بعوامل الطبيعة.
  • لذا عملية التجوية هي عملية سطحية ميكانيكية، أو كيميائية تؤدي إلى تفتت الصخور إلى قطع صغيرة.
  • التجمد، والانصهار، والأكسجين في الهواء، وحتى النباتات والحيوانات جميعها يمكن أن تؤثر في استقرار الصخور وثباتها.
  • أي أنها من العوامل التي تسبب تجوية الصخور على سطح الأرض، وتحولها إلى تربة في بعض الحالات.

التجوية الميكانيكية

  • عندما ينكسر الرصيف فهذا يعني أن قطعة إسمنت كبيرة قد تكسرت إلى قطع صغيرة دون أن يطرأ تغير على تركيب أو هوية الإسمنت نفسه، فهو قد تفتت فقط إلى قطع صغيرة.
  • هذه العملية مشابهة للتجوية الميكانيكية.
  • إذًا التجوية الميكانيكية تكسر الصخور إلى قطع صغيرة دون أن تغير تركيبها الكيميائي.
  • لذا يكون تركيب القطع الصغيرة مماثلاً لتركيب الصخر الأصلي.
  • من أسباب التجوية الميكانيكية تجمد الماء، والنشاط الحيوي للمخلوقات الحية.
وفي ختام هذا الموضوع المهم، وبعد أن تحدثت عن إجابة: قارن بين التجوية الميكانيكية الناتجة عن الجليد والتجوية الميكانيكية الناتجة عن نمو الجذور كلاهما يكسر الصخور، التجوية بالجذور تنتج عن نمو الجذور، بينما تنتج في الجليد عن زيادة حجمه، والمقدمة عبر موقع اعرفها صح، لنشر المحتوى العربي، والطبي، ومشاركة حلول الأسئلة المتعلقة بالمناهج السعودية، فأننا نتمنى لكم الوصول إلى أعلى مراتب النجاح، والتميز بإذن الله تعالى.
شارك الموضوع